- قارن بين مفهومي الانفراج الدولي والتعايش السلمي
- حدد مظاهر التعايش السلمي
-استعرض الظروف
الدولية التي تشكلت في خضمها حركة عدم الانحياز
1/ الصيغة الجديدة للعلاقات
الدولية :
. احترام سيادة الدول
. حل المشاكل الدولية بالطرق السلمية
. تخفيض التسلح
. احترام حقوق الانسان
.
التعاون الاقتصادي و العلمي بين المعسكرين ( مثلا مجال غزو الفضاء )
2/ عوامل جنوح
المعسكرين إلى سياسة التفاهم والسلم :
- نمو القوة التدميرية لدى
المعسكرين ( توازن الرعب النووي )
- التخوف من تحول الحرب الباردة
إلى حرب ساخنة
- قوة
الإنفاق العسكري أثر على التنمية الاجتماعية و الاقتصادية
- فشل وم أ
في احتواء وتطويق الاتحاد السوفيتي
- ظهور خلافات داخل كل معسكر (
الخلاف الصيني السوفيتي – الخلاف الفرنسي الأمريكي )
- دور
المجموعة الآفروآسيوية في التقريب بين المعسكرين
- حاجة إ س للتقنية الجديدة من
الغرب الرأسمالي
- تعاون المعسكرين في المجالات
العلمية و خصوصا في مجال غزو الفضاء
3/ تأثير صراع الحرب
الباردة على العالم الثالث:
4/ موقف العالم
الثالث من الوضع الدولي القائم : ( حركة عدم الانحياز
)
- خلال هذا الاجتماع
استخدم "نهرو " رئيس وزراء الهند مصطلح " عدم الانحياز "
- أبرز
الشخصيات الحاضرة في المؤتمر : "أحمد سوكارنو رئيس اندونيسيا " – "
نهرو رئيس وزراء الهند " – جمال عبد الناصر رئيس مصر
"
- ظهور المجموعة الآفروآسيوية ( هو تجمع وتضامن الدول المستقلة حديثا من افريقيا و آسيا
)
- ناقش المؤتمر ما يلي:
- إقامة توازن في
العلاقات الدولية
- السعي للتخفيف من حدة
الحرب الباردة
- إيجاد مكان
للعالم الثالث في العلاقات الدولية
- الدعوة إلى
ضرورة التعايش السلمي
- التنديد بالاستعمار
و الامبريالية
- مساعدة شعوب
العالم الثالث الأخرى على الاستقلال
- 1968
لقاء بريوني (جزيرة يوغسلافية) جمع : نهرو – عبد الناصر – تيتو رئيس يوغسلافيا
وفيه
- معنى الحياد : عدم
الارتباط والميل لأي معسكر من المعسكرين
المتصارعين و هو نوعان :
- حياد إيجابي : عدم الارتباط
بأي معسكر لكن مع
التفاعل مع القضايا الدولية
- حياد
سلبي : عدم الارتباط بأي معسكر دون التفاعل مع القضايا الدولية
- سبتمبر
1961 مؤتمر بلغراد ( يوغسلافيا ) يتم تأسيس الحركة
- إذن : هي
تجمع سياسي لدول العالم الثالث ظهر للدفاع عن مصالحها في ظل صراع الكبار
5/ مؤتمر الحركة الرابع
في الجزائر :
- العمل على
تخفيف حدة صراع الحرب الباردة
- دعم حركات
التحرر
- دعم فكرة
التعايش السلمي
- مؤتمر
الجزائر 1973 منعرج في مسار الحركة بسبب بداية اهتمامها بالقضايا الاقتصادية ، لماذا ؟
- استقلال
معظم دول العالم الثالث
- بروز
الفوارق بين شمال متقدم و جنوب متخل
- حاجة دول العالم
الثالث لاسترجاع ثرواتها لتحقيق التنمية
- عدم عدالة
النظام الاقتصادي العالمي
- تراكم
الديون على دول العالم الثالث
- أفريل 1974 عقدت هيئة الأمم المتحدة دورة استثنائية بطلب من الجزائر
- خطب
الرئيس الراحل " هواري بومدين " في الدورة مُطالبا بـ :
- إقامة
نظام اقتصادي دولي جديد عادل
- تخفيف ديون العالم
الثالث
- إعادة النظر في عمل
المؤسسات الاقتصادية الدولية
- البدء في حوار شمال – جنوب لدراسة هذه
الملفات
- مصير الحركة مرتبط بمدى تكيفها
مع الوضع الدولي الراهن و الذي يتميز بـ :
- القطبية الأحادية (
الهيمنة و العدوانية الأمريكية )
- التزايد الهائل للفجوة بين
الشمال و الجنوب
- مشكل المديونية الكارثي الذي يأزم حياة شعوب الجنوب
- التكتل
الاقتصادي بين دولها بتفعيل الحوار جنوب –
جنوب
- التضامن السياسي بين دولها لمواجهة مفاعيل
القطبية الأحادية
- التحكم في الثروات
الوطنية لخدمة التنمية في ظل طغيان الشركات م ج
حل النشاط المـــــــــــنزلي :
1/ مظاهر
التعايش السلمي:
- توقيع الهدنة الكورية في جويلية 1953م .
- عقد لقاء جينيف في جوان 1955م بين أيزنهاور و خروتشوف
والذي تم فيه الاتفاق على الحد من شدة التوتر بين
الطرفين
.
- حل السوفيات لمكتب
إعلام شيوعي عام 1956م .
- تبادل الزيارات بين قادة المعسكرين .
- مد جسور التعاون الثقافي والتجاري بين
المعسكرين .
- مد الخط الأحمر الهاتفي المباشر عام
- حدوث التعاون الفعال
بين العملاقين في مجال غزو الفضاء/التحام مركبتيهما
الفضائيتين في أوت 1975
- التوقيع على عدة
اتفاقيات لمنع انتشار الأسلحة النووية منها :
سالت (1) عام 72م وسالت (2) عام 79
2/ المقارنة
بين مفهومي الانفراج الدولي والتعايش
السلمي:
الانفراج الدولي "مرحلة
الاسترخاء" la détente internationale) ( 1963/ 1974) ):عقب التوتر الحاد الذي نتج عن أزمة الصواريخ في كوبا ، قررت الو
م أ و إس بناء
علاقات جديدة مبنية على التقارب ( مرحلة الاسترخاء في فترة الحرب
الباردة )، فتم إنشاء خط هاتفي بين الدولتين وتوقيع اتفاقية موسكو جوان 1963 لمنع
التجارب النووية ثم
توقيع اتفاقية "سالت1 Strategic Armements Limitation Talksوتعني محادثات الحد من الأسلحة الإستراتيجية " في ماي 1972 للحد من الأسلحة المضادة للصواريخ
- اشتداد الحرب
الباردة
- تحول العالم
الثالث إلى مسرح للصراع بين المعسكرين
- انتشار موجة
التحرر في العالم الثالث
- تخوف الدول
المستقلة حديثا من فقدان سيادتها في هذا الخضم
- ظهور سياسة
التعايش السلمي
- الهيمنة
الاقتصادية على مقدرات شعوب الجنوب