بوابة الموقع | الصفحة الرئيسية | مكتبة الموقع خدمــــات | دفتر الزوار | قائمتنا البريدية | أضفنا للمفضلة | اتصل بنا |                                          
 
التاريخ و الجغرافيا           
قضــــايا تاريخيـــــــــة  
وضعيات في التاريـــخ
سندات في التاريــــخ
قضــــايا جغرافـيــــــة
وضعيات في الجغرافيا
سندات في الجغرافيا
مُصطلحات المــــــادة
 بــــــنك الأسئلــــــة 
 بــــــنك الخرائــــــط 
 أعــــــــــــــــــــــلام
 الأحداث المعلمية / س 1
 الأحداث المعلمية / س 2
 الأحداث المعلمية / س 3
 مُعجم التاريــــــــــخ
 مُعجم الجغرافــــــيا
مُشاركات خارجيــــــة  عظمــــــــاء               
أعظمُهُم محمـــــــد
محمد الغزالـــــــــي
يوسف القرضــــاوي
مالك بن نبـــــــــــي
عبد الحميد بن باديس
البشير الابراهيمــي
عظماء آخــــــــــرونقضــــــــايا                       
سياسيـــــــــــــــة
دينيــــــــــــــــــــة
تربويـــــــــــــــــــة
مسألــــــــة و رأي
مِلل و نِحَــــــــــــلمع الطلبة                      
سُبُل النجـــــــــــّاح
النتائج الفصليــــــة
واحة التلميــــــــــذاستمتع مع                  
الشعـــــــــــــــــر
الحكمــــــــــــــــة
الصوتيــــــــــــــات
النُكتــــــــــــــــــة
البرامــــــــــــــــجمحلــــيات                          
بلدية خليــــــــــل
الاول في خلـيـــل
أخبــــــــــــــــــار
استضافــــــــــــة
اسهامـــــــــــــات
رسائلكم البريديـة  
عشوائـــــــــــيات
المواد التعليمـية
اعلانات تجاريـــة
اتصل بنــــــــــــــا

المـــديونــــــــــية

 - لعبت المديونية دورا هاما في التمدد الاستعماري منذ أواسط القر ن 19 م  ومن الامثلة على ذلك تعرض المغرب الأقصى و مصر للحماية جراء أزمات مالية ناتجة عن الديون الخارجية .

-
بدأت المديونية الخارجية تتفاقم كظاهرة عالمية منتصف السبعينات ( 75/1982 ) . وازداد تفاقمها مع بداية تآكل المنظومة الاشتراكية  و بسط الرأسماليين لنفوذهم في ظل العولمة 

-
نتيجة لذلك ، شرعت البلدان الاشتراكية سابقا في الخضوع للبرامج التقويمية لصندوق النقد الدولي  ، وخضعت دول العالم الثالث هي الأخرى لهذه البرامج 

-
ينشأ عن البرامج التقويمية انتشار الشركات متعددة الجنسيات و تزايد المديونية الخارجية  و هيمنة المؤسسات المالية الدولية  التي تحولت إلى نوادي ربحية و استثمارية 

- سياق المديونية الخارجية :

- الدول العاجزة عن الوفاء بتسديد ديونها وفق إلتزاماتها تخضع لإعادة جدولة  ديونها / تأجيل استحقاقات الدفع لمدة 3 سنوات مع          امكانية مراجعة هذا التأجيل لعدة مرات لكن مع تحمل كلفة هذه التأجيلات .
 -
كلفة هذه التأجيلات لاتكون مالية فقط بل اقتصادية و اجتماعية .
-
 تؤدي الدول المُدانة مستحقات التأخير و الفوائد .
-
الدولة التي تسدد ديونها وفق الآجال يمنحها ثقة الدائنين لديون أخرى مما يُدخل الدولة في مجال مفرغ / أوله الاستدانة و آخره        المديونية

 لماذا يُصدر الرأسماليون القروض و الاشتثمارات 
-الازمة الهيكلية الداخلية للنظام الرأسمالي و محاولة الخروج منها . ( بمعنى أن معدلات الربح في الرأسمالية  في الاجل الطويل         تتجه  نحو التدهور ، لأن الدورة الاقتصادية في الرأسمالية تتميز بمرحلة قصيرة من الربح ثم مرحلة طويلة من الأزمة  ولهذا قيل

                                         تاريخ  الرأسمالية عبارة عن سلسلة من الأزمات الدوري

-
الأزمة في الرأسمالية تبدأ بظهور التفاوت بين بين قدرة النظام الرأسمالي على الانتاج و التراكم المالي من جهة و بين التدهور الكبير على تصريف الانتاج من الجهة الاخرى و بالتالي  تشرع الرأسمالية في البحث عن سبل تدبير أزمتها بدلا من علاجها ، لذا تجد أن الحل الوحيد يجب أن يكون خارجيا .

  النظام الرأسمالي منظومة غير قادرة على إعادة انتاج نفسها ومن ثم تأتي تمدداتها الخارجية / الامبريالية 

- لماذا تلجأ الدول المدينة للإستدانة ؟  

 -التعجيل بالتنمية و رفع مستوى المعيشة .
- رفع الدخل الوطني و زيادة فرص التوظيف .
-
عجز الميزانية بسبب ارتباط الصادرات بالمواد ذات الأثمان المتأرجحة .  

- عواقب المديونية الخارجية على العالم الثالث :  

 - التأثير على مستوى التوازن الاجتماعي .
-
  التأثير على ميزانية الدولة .
   -
انكماش المداخيل بسبب الدين و فوائده .
   -
الخضوع للظغوط السياسية و التدخل الاجنبي ( اعادة الجدولة )
  -
الوصفات التي تقترحها الصناديق الخارجية تؤثر على التوازن الاجتماعي ( التسريح للعمال - تراجع القدرة الاستهلاكية - تراجع           الخدمات

- بعض  الحـــــــلول المُقترحة :


 -السعي لإلغاء الدين الخارجي بتكثيف الجهد المشترك  خصوصا دين الدول الأكثر فقرا .
 -
الاعتماد على الذات بأبعادها المحلية و الاقليمية / التكتل و التعاون الاقليمي .
 -
تشجيع تدفق رؤوس الاموال من دول الفائض النفطية .
-
استثمار الديون في مشاريع انتاجية وليست استهلاكية .
 -
تحاشي عملية اعادة الجدولة .
 -
حاربة الاستهلاك غير الضروري / الاستهلاك الترفي السفيه ... .
 -
التغيير التدريجي لطبيعة الانظمة السائدة/ التغير الاقتصادي مرهون بطبيعة النظام السياسي .
 -
احلال الديموقراطية و الالتزام بحقوق الانسان / تميل المواطن مسؤولية الدين و الشعور بخطورتها ...

- تـعـلــــــــيقات ذات صلة :

 - سنة 2000 بلغ حجم مديونية العالم الثالث 2100 مليار دولار.
-
أول من دعا إلى إلغاء جزء من مديونية الدول النامية الأكثر فقرا هو الرئيس الفرنسي الراحل " فرانسوا ميتران " في قمة عقدت في "    تورنتو " الكندية 1988 و التي خصصت للمديونية  .
- تحديد الدول الأكثر فقرا يقوم على نصيب الفرد من الناتج الداخلي الإجمالي و هو 800 دولار في نفس السنة .

-نادي باريس هو نادي للدول الدائنة ، و نادي لندن يظم الدائنين الخواص من بنوك و مستثمرين و شركات متعددة الجنسيات .  
-البلدان الناميه وفقاً لأحصائيات البنك الدولي تدفع في اليوم الواحد للجهات الدوليه الدائنه حوالي700 مليون دولار وهو ما يعادل 500 ألف دولار في الدقيقه الواحده   .    
- دول العالم الثالث التي تؤلف اكثر من 135 دوله وتشغل حوالي 70% من سكان الكون فيها اكثر من 65% ممن يعانون من الأميه وأكثر من 500 مليون انسان يعيشون في  أكواخ في الوقت الذي لا يتجاوز سكان البلدان المتقدمه 18% من سكان العالم فأنها تحتكر80% من الثروات الطبيعيه وتتحكم في 90% من اجمالي االمنتوج الصناعي العالمي وتحتكر أكثر من 80% من اجمالي الأرصده والأوراق النقديه في العالم اما حصة البلدان الناميه فلا تتجاوز 20% من هذه الأرصده  .  


                                                                     إنتظروا المزيد ...

 



 

 

 



 


 


                   

Free Web Hosting