بوابة الموقع | الصفحة الرئيسية | مكتبة الموقع خدمــــات | دفتر الزوار | قائمتنا البريدية | أضفنا للمفضلة | اتصل بنا |                                          
 
التاريخ و الجغرافيا           
قضــــايا تاريخيـــــــــة  
وضعيات في التاريـــخ
سندات في التاريــــخ
قضــــايا جغرافـيــــــة
وضعيات في الجغرافيا
سندات في الجغرافيا
مُصطلحات المــــــادة
 بــــــنك الأسئلــــــة 
 بــــــنك الخرائــــــط 
 أعــــــــــــــــــــــلام
 الأحداث المعلمية / س 1
 الأحداث المعلمية / س 2
 الأحداث المعلمية / س 3
 مُعجم التاريــــــــــخ
 مُعجم الجغرافــــــيا
مُشاركات خارجيـــــة  عظمــــــــاء               
أعظمُهُم محمـــــــد
محمد الغزالـــــــــي
يوسف القرضــــاوي
مالك بن نبـــــــــــي
عبد الحميد بن باديس
البشير الابراهيمــي
عظماء آخــــــــــرونقضــــــــايا                       
سياسيـــــــــــــــة
دينيــــــــــــــــــــة
تربويـــــــــــــــــــة
مسألــــــــة و رأي
مِلل و نِحَــــــــــــلمع الطلبة                      
سُبُل النجـــــــــــّاح
النتائج الفصليــــــة
واحة التلميــــــــــذاستمتع مع                  
الشعـــــــــــــــــر
الحكمــــــــــــــــة
الصوتيــــــــــــــات
النُكتــــــــــــــــــة
البرامــــــــــــــــجمحلــــيات                          
بلدية خليــــــــــل
الاول في خلـيـــل
أخبــــــــــــــــــار
استضافــــــــــــة
اسهامـــــــــــــات
رسائلكم البريديـة  
عشوائـــــــــــيات
المواد التعليمـية
اعلانات تجاريـــة
اتصل بنــــــــــــــا

















المواضيع المتوفرة ، أنقر على رقم أو  عنوان الموضوع للوصول السريع
رقم الموضوع الموضوع :رقم الموضوع الموضوع
1  مآسي الحُكم الفردي  2  الاستبداد

في مآسي الحكم الفردي : السلوك العربي بإمتياز

 ضاق على الضرغام يوما غابه

 و آنقطعت من رزقه أسبابه

فقال للفهد : أشر بما ترى

فقال : إن الخير في ترك الشرى

فمشيا في الأرض حتى وجدا

غابا حوى من الوحوش عددا 

و بصرا بالقرد و هو يحكم 

يومئ باللّحظ و لا يكلم

مُنتفخ كالليث وهو قرد 

مُنفرد بالحكم مُستبد

له بطانة بها الحمار 

مُدخر للرأي مُستشار

والبغل فيها الشاعر الُمُقدم 

وقنفذ الجحر الكمي المُعلم 

و البوم للبشرى بكل خير 

والببغاوات لحفظ السّر 

و الضفدع الصّداح و المُغني 

و الذئب قائم بأمر الأمن 

والجرذ القائم بالإصلاح 

و الهرُ طاهي اللحم في الأفراح 

والدّب للزمر و قرع الطبل 

و الفيل للألعاب فوق الحبل 

رأى الهزبر ما رأى فزأر 

وقال للفهد: أحق ما نرى ؟

فقال : يا مولاي حق صدّق

جميع ما يفعل هذا الخلق

ليس الذي ترى من الغرائب

فنحن في مملكة العجائب

الاعلى


الإستبداد : هل هو قدر على العرب أم لعنة؟

يقول / عبد الرحمن الكواكبي

المستبد لحظة جلوسه على عرشه ووضع تاجه الموروث على رأسه ، كأنه كان إنسانا فصار إلها  ثم يُرجع النظر فيرى نفسه في نفس الأمر أعجز من كل عاجز وأنه  مانال مانال إلا بواسطة من حوله من الأعوان ، فيرفع نظره إليهم فيسمع لسان  حالهم يقول:   والله ما مكنك في هذا المقام  إلا شعوذتنا و انتهاننا لديننا ووجداننا و  خيانتنا لوطننا و إخواننا فآنظر أيها الصغير المُكَبرُ و الحقير المُوقر كيف تعيش بيننا ؟ والمستبد يتحكم في شؤون  الناس بإرادته لا بإرادتهم و يحكمهم بهواه لا بشريعتهم  و يضع كعب رجله على  أفواه الملايين من الناس ليَسُدهاعن النطق بالحق و مطالبتها به و يودُ أن تكون رعيته كالغنم كرا وطاعة و كالكلاب تذللا و  تملقا  والعوام لهم قوت المستبد وقًوتُه بهم،عليهم يصول وبهم على غيرهم يطول و يُغري بعضهم على بعض ، فيفتخرون بحسن سياسته وكياسته ، وإن نقِم عليه منهم بعض  الأُباة قاتلهم بهم كأنهم بُغاة .والحاصل  أن العوام يذبحون أنفسهم بأيديهم بسبب الخوف  الناشئ عن الجهل ، فإذا ارتفع الجهل زال الخوف و انقلب الوضع ، أي انقلب المستبد رغم طبعه إلى وكيل أمين يهاب الحساب و رئيس  يخشى  عادل العقاب

الاعلى


محمد علي : هل خُدعنا فيه؟  / في طور الانجاز

 



   

Free Web Hosting