مُختصر تاريخ الجزائر بين
1830-
1914
الــــــغزو
الفرنــــــسي
-
الدوافع
غير
المباشرة:
1
/
ياســـية
:
-
الإستمرار
في تجسيد فصول المسألة
الشرقية
.
-
إنهاء
" القرصنة البحرية " للأسطول الجزائري
كمبرر
أمام
الرأي العالمي
.
-
التأزم
السياسي الداخلي في فرنسا بسبب نشاط
المعارضة
الجمهورية ضد الملك شارل العاشر
. ( لفت
الأنظار إلى
قضية وطنية
خارجيـة
-
مواصلة
المنافسة الاستعمارية القائمة بين القوى الاستعمارية
الأوربية /
الاستعمار هو معيار القوة .
/2
ديــــــنية
:
-
نشـــــــر
المسيحية
.
-
إعادة
أمجاد " أغسطين " في الجزائر
.
/3
عسكرية
:
-
إعادة
الاعتبار للقوة الفرنسية بعد فشل
عملياتها
العسكرية في السابق
.
/4
اجتماعية
:
-
التخلص
من الفائض السكاني خصوصا الفئات التي كانت
تمثل
مصدر قلق و ازعاج للنظام .
/5
اقتصادية
:
-
الثروات
التي كانت تتمتع بها الجزائر
.
/6
استراتيجية
:
-
موقع
الجزائر الاستراتيجي ( يستخدم في أوقات الحرب
و
السلم
)
- الدافع
المباشر
:
-
بمناسية
عيد الفطر .... الداي يسأل القنصل الفرنسي عن
مطالب
التاجر الجزائري " بكري '' والتي لم ترد عليها الحكومة
الفرنسية
.
-
القنصل
يهين الداي ، هذا الأخير لطم
القنصل بمروحته
.
-
بداية
الحصار الفرنسي للجزائر
16 جوان
1827
.
ردود
الفعل الأولية
أ/
العثمانية
:
-
أرسل
السلطان العثماني "
محمود الثاني " الدبلوماسي " خليل أفندي " صديق الداي حسين في
ديسمبر 1828 للوساطة لكنه فشل
بسبب
الشروط الفرنسية
. ( طريقة
تقديم الداي للإعتذار
والتي مذلة و مهينة للداي
-
أرسل
السلطان العثماني
وسيطا آخرا في ماي 1830 لكن
الأسطول الفرنسي منعه من دخول الجزائر
.
بـ/الاوربية
:
-
أوربا
ساندت الغزو
باستثناء تحفظ بريطانيا و اسبانيا
بسبب
المنافسة الاستعمارية لكن بريطانيا اعترفت
بالإحتلال 1937
.
-
روسيا
أرسلت أحد مستشرقيها
العارفين بشؤون العالم الاسلامي لتسهيل عملية التواصل
مع الشعب
.
-
البابا
سمح للأسطول
الفرنسي باستخدام موانئه
.
جـ/
الوطنية
:
-
بداية
المقاومة
الشعبية
في المتيجة بقيادة " ابن زعمون " و " الحاج سيدي السعدي
"
-
المقاومة
السياسية بقيادة "
حمدان بن عثمان خوجة
" .
النتائج
الأولية للاحتلال
أ/محلـــــــــيا:
-
نهاية
الحكم العثماني
للجزائر
.
-
تحويل
الكثير من المساجد
إلى كنائس ( جامع كتشاوة 24 /12/ 1832
).
-
مصادرة
الاوقاف
.
-
بداية
المقاومة
الشعبية
بعد فشل و اندحار و استسلام السلطة الرسمية ( الداي و حكومته
).
-
قرار
إلحاق الجزائر بفرنسا
22 / 07 / 1834
.
بـ/
دولــــــيا:
-
بداية
تجسيد المسألة
الشرقية في المغرب الاسلامي
.
-
تشجيع
الانتشار الفرنسي في
افريقيا
.
-
نهاية
التنافس الاستعماري
الأوربي على الجزائر
.
المقاومات الـــــــشعبية
الأمــير عبد الــــــقادر
-الامير
عبد القادر بن محي الدين الحسيني الجزائري ، فقيه و شاعر و سياسي و رجل حرب
.
-ولد
في القيطنة غرب معسكر في 6 سبتمبر 1808
.
-تعلم
على يد والده شيخ الطريقة القادرية ، وسافر معه للحج 1825 وزار تونس
و
ليبيا و مصر و سوريا و العراق ثم عاد إلى معسكر 1829.
- 11 أوت
1833 فرنسا تُطبق على وهران ، قبائل معسكر تُسند المقاومة إلى محي الدين
أفريل 1832.
-بسبب
كبر سنه ، أسند محي الدين القيادة لإبنه عبد القادر الذي تمت مبايعته في
سهل غريس 24/11/1832
وكان عمره 25 سنة.
-دامت
مقاومة الأمير 15 سنة ( 1832-1847).
أسباب
مقاومته :
-
بداية
الانتشار الاستعماري في الغرب
.
-
عجز
الأتراك في صد التوسع الاستعماري ( حسن باي وهران صاحب
80 سنة
والذي كان مقطوعا عن
الشعب ، سلّم مفاتيح
المدينة و خرج سالما .
-
انتشار
الفوضى في الغرب بعد سقوط السلطة الرسمية ، ولهذا شعر
المرابطون
والطرق الصوفية بالمسؤولية الدينية في القيادة
الروحية
ضد الغزو
.
-
المحافظة
على الشخصية الوطنية و كيان الامة
.
أهم معارك
الامير :
-المرحلة
الاولى : الامير فارسا تحت قيادة والده ، أهم معاركها
:
خنق
النطاح 1 : 3ماي 1832 ، وهران
خنق
النطاح 2: 4جوان 1832 ، //
-
المرحلة
الثانية : بداية قيادة الأمير ، حرب ُمنظمة ، أهم
معاركها
:
المقطع
: 18 جوان 1833 ، أرزيو ، ضد تريزيل.
مستغانم
: 27 جويلية 1833 ، مستغانم ، ضد دي ميشال
.
التافنة
: 25 جانفي 1836 ، تلمسان ، ،
ضد كلوزيل
.
السكّاك
: 6 جويلية
1836
، تلمسان ، ضد بيجو
.
غابة
كرازة
: 27 أفريل
1840 ، العفرون ، ضد فالي.
موزاية
: 12 ماي 1840 ، البليدة ، ضد فالي
.
-
المرحلة الثالثة
: حرب العصابات ، أهم معاركها
:
الزمالة
: 16 ماي 1843 ، جبال عمور ، ضد دومال
.
جبل
كركور : 23 سبتمبر 1845 ، جبال عمور ، ضد مونتنياك
.
وادي
مرسي : 26 سبتمبر 1845 ، جبال عمور ، ضد جيرو
.
دولة الامير :
أ/المؤسسة
التنفيذية : يترأسها
الامير و يساعده
:
نظارة
الداخلية : مكلفة بالشؤون المدنية و
العسكرية
.
نظارة
الخارجية : مكلفة بالتمثيل
الدبلوماسي و
العلاقات الخارجية
.
نظارة
الحربية : مكلفة بصنع الأسلحة و الذخيرة و سك العملة
.
نظارة
الأوقاف : مكلفة بتسيير الشؤون الدينية و
التربوية
.
نظارة
الخزينة الخاصة
: مكلفة بتسيير الخزينة
.
نظارة العشور
و الزكاة : مكلفة بجباية الضرايب
.
بـ/
المؤسسة
التشريعية
: يترأسها
مجلس الشورى الأعلى الذي يتكون من 11 عضو من كبار الفقهاء ، مصادر
التشريع
هي:
القرآن و السنة و المذهب المالكي
.
جـ/
المؤسسة القضائية : تولاها
رئيس
مجلس الشورى ويظم قضاة محليين ، تقوم بالإفتاء و الفصل في الخصومات
.
المواقف
الدولية و الإقليمية و المحلية من الأمير :
- الدولة
العثمانية:
أيدت
أحمد باي و لم تعترف
بالأمير لكنها غيرت موقفها بعد سقوط قسنطينة
1937 ، وقد قام
الأمير بمراسلة السلطان
بواسطة
عثمان
بن حمدان
خوجة
للحصول على الدعم العسكري إلا أن التأييد كان معنويا بسبب أوضاع
الخلافة
آنذاك
.
- بريطانيا
: راسلها الأمير
عارضا عليها امتيازات خاصة مقابل مساعدته
لكنها رفظت
.
- إسبانيا
رفضت السماح
بمرور
الأسلحة إلى الامير عن طريق مسنعمرتها مليلية.
- الولايات
المتحدة
رفضت
تأييد الأمير الذي راسلها في 1836.
- سلطان
المغرب وقف موقفا
معاديا للأمير تحت الضغط
الفرنسي
.
- بعض
العلماء و القبائل
الجزائرية وقفت ضد الأمير و تعاونت مع الاستعمار
، أصدر هؤلاء
فتوى تحرم الجهاد / العلماء الدواجن مثلما دأب
الشيخ الغزالي رضي
الله عنه على
تسميتهم
- الأتراك
في وهران تعاونوا
مع الاحتلال
ضد المقاومة الوطنية ؟
.
- راسل
الامير أحمد باي
يدعوه
للإنظمام إلى حركته لتوحيد الكفاح ، لكن الباي رفض
.
نهاية
مقاومته :
1847
-يستسلم
الأمير ، فقد ضاقت به السبل و أصبح الاستمرار في
الكفاح أقرب
إلى الانتحار ، بعد أن خذله المحيط القريب و البعيد
.
- جانفي 1848 ، حملته بارجة حربية
إلى فرنسا ، عرض عليه الملك
الاقامة هناك لكنه رفض واجبرعلي الاقامة بسجن امبواز .
-
خلال
اقامته به الف كتاب المقراض الحاد لقطع لسان
الطاعن في دين الاسلام من
اهل الباطل والالحاد .
-
في
24 ماي 1883 توفي الامير وبقيت ملاحمه التاريخية تحكي
قصة شعب رفض
الاستسلام وبقي يجاهد حتى استرجع حريته .
الحـــــاج أحمـــد باي
-مواليد
قسنطينة 1786، كرغلي ، فهو جزائري المولد و الأم
والعاطفة
، كان والده " محمد الشريف " موظفا في حكومة الداي ثم بايا
على
قسطينة ، وكان جده " أحمد القلي " هو الآخر
بايا على قسنطينة
.
-أمه
من عائلة " رقية بنت الحاج بن قانة" من بسكرة
.
1926- عينه
الداي حسين بايا على قسنطينة
.
-صادف
الحملة الفرنسية أثناء تقديمه " الدنوش " للداي في مدينة الجزائر
،
وشارك في المعارك
الأولى في سيدي فرج و اسطاوالي ، ثم
رجع إلى قسنطينة
بعد هزيمة الأتراك.
-اعتمد
على العناصر الوطنية في مقاومته بعد أن تآمر عليه الأتراك في المدينة
خلال
تواجده في مدينة الجزائر.
-رفض
عرضا فرنسيا بإبقائه في منصبه مقابل التسليم بالإحتلال
.
الحملة
الأولى على قسنطينة 1836:
- فشلت
بسبب المقاومة و التنظيم و
تزامنها
مع موجة من الثلوج و الأمطار
.
- بسبب
الفشل عزلت فرنسا " كلوزيل
" .
الحملة
الثانية على قسنطينة 1837:
- قادها
الحاكم الجديد " دامريمون " الذي قتل في المعركة
فخلفه
" الجنرال فالي " الذي قام بدك أسوار المدينة بالمدفعية
.
- خاضت
القوات الفرنسية معارك شرسة أمام صمود وبطولة
الأهالي
.
- ساندت
فرنسا عائلة بوعكاز في الزيبان ضد عائلة بن قانة
أخوال
أحمد باي / فرق تسُد
)
- بعد
سقوط المدينة بدأت حرب العصابات
.
- سقوط
قسنطينة أدى إلى إنقلاب "بن قانة الذي أصبح شيخ العرب في
المنطقة"
على الباي و تحولها
إلى الصف الفرنسي أما
بوعكاز فقد انظمت إلى
حركة الامير
- يبين لنا
هذا التناقض فعالية السياسة الفرنسية في استعمال بعض
العائلات و بث الفرقة
و التنافس بينها لخدمة أغراضها
.
- استسلم
الباي 5 جوان 1848 ونقل إلى مدينة الجزائر حيث توفي
بها
1850
وقبره موجود في العاصمة بزاوية سيدي
عبد الرحمن
الثعالبي
.
الزعـــــــاطشــــــــة
- واحة
تقع في جنوب غرب بسكرة . ، قادها " الشيخ بوزيان " أحد أتباع الأمير
و
الذي عاد إلى مسقط رأسه
بعد استسلام الأمير .
- عند
عودته وجد الواحة محتلة و التنصير يفتك بها
.
- أعلن
الثورة التي شملت بسكرة ووصلت إلى الحضنة و الأوراس
.
- استخدمت
فرنسا المدفعية و قضت على الثورة 1849 ، علقت رأس المجاهد بوزيان ورأس
إبنه صاحب 20
سنة على أبواب بسكرة
.
بوبـــــــــــــــــــــغلة
- إسمه
الحقيقي " محمد الامجد بن عبد الملك " ، كان يستخدم بغلة في نتقله ،
فسمي " بوبغلة".
- حاول
تنظيم المقاومة في سور الغزلان بالغرب بعد استسلام الامير لكنه فشل ،
هرب
إلى بلاد القبائل 1850 ، بايعه السكان ومنهم
" لالا فاطمة
"
- استخدم
بوبغلة الخطاب الديني والإشاعات التي نشرها في المنطقة مثل ( هروب
الامير
عبد القادر من سجنه ، السلطان العثماني قضى
على الفرنسيين في
الصحراء
- شملت
مقاومته بلاد القبائل
.
- تحت
الضغط الفرنسي إنقلب عليه مؤيدوه ، أصيب في احدى المعارك ، قبض
عليه
، أعدم 26 ديسمبر 1854ودفن في " تازمات
".
فــــــاطمة نـــــسومر
- ابنة
الشيخ " سيدي محمد بن عيسى" والذي كان مقدما في زاوية " سيدي
أحمد
أمزيان " شيخ الطريقة الرحمانية . ووالدتها
" لالا خديجة".
- ولدت
في قرية ورجة بعين الحمام ( تيزي وزو)
1830
، وهي تنتمي إلى فرع الشرفاء من الادارسة ،
تزوجت في سن 14 سنة
وفشلت
في زواجها
.
- بعد
وفاة والدها انتقلت إلى قرية " نسومر " ومنذئذ أصبحت تحمل اسم " لالا
فاطمة نسومر " وذلك بسبب نسبها الشريف
.
- امتازت
بالأدب و الذكاء و الجمال
.
- كانت
ضمن مقاومة الشيخ بوبغلة وقادت المقاومة بعد استشهاده
.
- قادت
العديد من المعارك ضد الحاكم العام " راندون " أهمها معركة " إيشريضن"
24 جوان 1847
.
- قبض
عليها 1855 وسجنت في سجن " تابلاط" و توفيت 1863 و عمرها 33 سنة
.
- لقبت
بـ " جان دارك الجزائر
"
المــــــــــــــــــــقراني
- عملت
فرنسا
على تحطيم نفوذ العائلات الجزائرية الكبرى ، فقد كان المقراني
" باشاغا
" على " مجانة
" ( دائرة في برج بوعريريج
اليوم) ثم أصبح مجرد عضو في
المجلس البلدي للبرج
- قاد
الثورة روحيا الشيخ الحداد زعيم الطريقة الرحمانية عن طريق
استخدام الخطاب
الديني لتحريض الناس على الثورة
.
- استغل
المقراني
الفوضى السياسية في فرنسا والتي أعقبت هزيمتها أمام إمارة بروسيا
( ألمانيا
) فأرسل أنصاره
إلى مختلف نواحي البلاد لبث
أخبار الهزيمة
14
-
مارس
1871 اجتماع تقرر فيه الزحف على برج بوعريريج
وتم
ذلك في 16 مارس و
توسعت
الثورة لتشمل نصف البلاد تقريبا
( من سوق اهراس حتى شرشال و مليانة
ومن سواحل
المتوسط
حتى أعماق الصحراء
- استشهد
المقراني 5 ماي 1871 في معركة ( وادي سفلات = عين بسام
= البويرة
) و هو يصلي الظهر
، فخلفه أخوه " بومزراق "
حتى اعتقاله 20 جانفي
1872 و
تم اعدامه
.
- استشهد
الشيخ الحداد في السجن 1873
.
- طرد
الآلاف إلى كاليدونيا الجديدة المستعمرة الفرنسية
.
- هذه
الثورة هي الأقصر زمنيا لكنها كانت الاخطر على الوجود الفرنسي في الجزائر
.
اولاد ســــــيدي الشيخ
- ينتمي
أولاد سيدي الشيخ إلى عائلة الخليفة " أبويكر الصديق " رضي الله عنه
.
- انطلقت
ثورتهم من واحة " البيض " و اتسعت حتى جنوب وهران و التيطري
.
- اندلعت
ثورتهم نتيجة سياسة المكاتب العربية و الضرائب و تعمد الإدارة إهانة عائلة
أولاد
سيدي الشيخ في الأبيض سيدي الشيخ
.
- انتشرت
الثورة في الجنوب الغربي و استمرت حتى 1880
.
بوعمــــــــــــــــــامة
- قادها
الشيخ " بوعمامة بن العربي بن التاج " ، مواليد 1848
بواحات " فقيق = بشار " ، من أسرة متدينة
.
- انطلقت
الثورة من عين الصفراء في 22 أفريل 1881 مستغلة انشغال فرنسا
بإحتلال تونس
واتسعت إلى عين صالح والهقار ووهران .
- انتهت
الثورة رسميا في 1904 . فهي أطول ثورة شعبية و لكنها أقل تأثيرا
قياسا
بالثورات الاخرى.
عـــــــــــــــين
التركي
- قادها
"
يعقوب بن الحاج " في قرية عين التركي 1901، وتعرف هذه الثورة أيضا باسم
ثورة
مليانة ، قمعت فرنسا هذه الثورة بقوة
.
عين بــــــــــــــــــسام
-استغل
الأهالي
انشغال فرنسا بصراعها ضد ألمانيا حول المغرب الاقصى ( مؤتمر
الجزيرة
1906) و هاجموا مركز الدرك ثم امتدت الثورة إلى الجوار.
رغم فشل هذه الثورات إلا أنها ضمنت استمرار
المقاومة وصولا إلى نوفمبر
أعلام و شخصيات الفترة -
مصطلحات
/1 أحمد بوضربة :من
أعيان مدينة الجزائر ، فاوض " دي بورمون "
للتوقيع على معاهدة الاستسلام ، كان من اوائل دعاة الادماج .
2/ يوسف
بكري : تاجر
يهودي
، اسمه الحقيقي " ميشال كوهين" والمعروف بإبن زاهوت ، كان نشاطه في
أوربا
ثم فتح مركزا تجاريا في
مدينة الجزائر 1770 وترأس الطائفة
اليهودية فيها
، كان مع صهره " بوشناق " وراء قضية الديون بين الجزائر و فرنسا
.
/3 بوشناق : صهر بكري
، اسمه " نافتالي" و المعروف بإسم بوجناح ،
قدمت أسرته إلى الجزائر
1723
، من كبار التجار في البحر
الابيض المتوسط ، قتله جندي انكشاري 1805.
4/ الداي حسين :آخر
دايات
الجزائر( 1818-1830) ، شغل منصب خوجة الخيل في حكومة الدي " علي
خوجة
"
، بعد استسلامه انتقل إلى
نابولي جويلية 1830 ومنها إلى الاسكندريةالتي
توفي فيها 1838 و عمره 72 سنة
. ذ
5/ شارل العاشر / 1775-1836
/ شقيق لويس 16 و ملك فرنسا (
1824-1830) ، متشدد في معارضته للجمهوريين ، رغب في
اعادة المَلكية إلى سابق عهدها
بفرنسا ، أطاحت به
ثورة جويلية 1830 ففر إلى انجلترا ، توفي في النمسا بمرض الكوليرا
5/ دي بورمون / 1773- 1846/
جنرال في جيش بابليون
بونابرت ، عينه شارل العاشر وزيرا للحربية ، قاد الحملة على الجزائر ،
عزله الملك
لويس فيليب أوت 1830
8/ بــــيار
دي فال :آخر
قنصل
فرنسي في الجزائر ( 1815-1827) ، إبن مترجم فرنسي في السفارة
الفرنسية
في اسطامبول ، عينه
الملك شارل العاشر قنصلا في
الجزائر بسبب
اتقانه العربية
و التركية ، توفي في جويلية 1829
.
9/ بيجو توماس روبير / 1774-1849
/
عسكري فرنسي برتبة جنرال ،
قائد مقاطعة وهران 1836 ، حاكما عاما فيفري 1841 ، وقع
مع الامير معاهدة التافنة ،
توفي بالكوليرا 1849
/10 دامريمون ( 1783-1837
/
عسكري
فرنسي برتبة ماريشال ، حاكما عاما على الجزائر أفريل 1837 ، قتل
بقذيفة
مدفع أثناء
الحملة الثانية على قسنطينة 12 / 10 /
1837.
/11 دي ميشال ( 1779-1845
/
عسكري فرنسي برتبة جنرال ،
قائدا على مقاطعة وهران ماي 1833- فيفري 1835 ، وقع المعاهدة
المعروفة بإسمه مع
الأمير 1834.
/12 كلـــــوزيل / 1772-1842
/
عسكري فرنسي برتبة ماريشال ، حاكما
عاما أوت 1835/ جانفي 1837
/13 أدولف كريميو
: يهودي
فرنسي تولى وزارة
الداخلية الفرنسية 1870
.....................................
الزمــــــــــالة :
عاصمة الخيام
المُتنقلة ، فيها عائلة الأمير و خزينته و كتبه ووثائقه
، استخدمها الامير
بعد سقوط عاصمة الدولة
معسكر 1835 ثم تلمسان 1836 ، سقطت
الزمالة في يد
الاحتلال 1943
|