بوابة الموقع | الصفحة الرئيسية | مكتبة الموقعخدمــــات | دفتر الزوار | قائمتنا البريدية | أضفنا للمفضلة | اتصل بنا |                                          
 
التاريخ و الجغرافيا           
قضــــايا تاريخيـــــــــة  
وضعيات في التاريـــخ
سندات في التاريــــخ
قضــــايا جغرافـيــــــة
وضعيات في الجغرافيا
سندات في الجغرافيا
مُصطلحات المــــــادة
 بــــــنك الأسئلــــــة 
 بــــــنك الخرائــــــط 
 أعــــــــــــــــــــــلام
 الأحداث المعلمية / س 1
 الأحداث المعلمية / س 2
 الأحداث المعلمية / س 3
 مُعجم التاريــــــــــخ
 مُعجم الجغرافــــــيا
مُشاركات خارجيــــــة  عظمــــــــاء               
أعظمُهُم محمـــــــد
محمد الغزالـــــــــي
يوسف القرضــــاوي
مالك بن نبـــــــــــي
عبد الحميد بن باديس
البشير الابراهيمــي
عظماء آخــــــــــرونقضــــــــايا                       
سياسيـــــــــــــــة
دينيــــــــــــــــــــة
تربويـــــــــــــــــــة
مسألــــــــة و رأي
مِلل و نِحَــــــــــــلمع الطلبة                      
سُبُل النجـــــــــــّاح
النتائج الفصليــــــة
واحة التلميــــــــــذاستمتع مع                  
الشعـــــــــــــــــر
الحكمــــــــــــــــة
الصوتيــــــــــــــات
النُكتــــــــــــــــــة
البرامــــــــــــــــجمحلــــيات                          
بلدية خليــــــــــل
الاول في خلـيـــل
أخبــــــــــــــــــار
استضافــــــــــــة
اسهامـــــــــــــات
رسائلكم البريديـة  
عشوائـــــــــــيات
المواد التعليمـية
اعلانات تجاريـــة
اتصل بنــــــــــــــا

حوار أم صراع حضارات ؟

-بدأ الحديث في هذا الموضوع منذ 1993 عند نشر المفكر الأمريكي " هانـتـنـجـتـون " مقاله الشهير بعنوان " صدام الحضارات " .
-قدم الكاتب في مقاله تفسيرا للسياسات العالمية في مرحلة ما بعد الحرب الباردة يقوم على الحضارة بإعتبارها من القوى المحركة و المفسرة         للعلاقات الدولية.
-ركز على دور الأبعاد الثقافية و خصوصا الدين في العلاقات الدولية .
-تعمق هذا الطرح  حول الحضارات و صراعاتها منذ 11 سبتمبر 2001 / الهجوم على الو م أ  ، حيث أصبح الاسلام في موقف المُتهم 
  بعد أن كان مصدر تهديد محتمل
.
-إذن مقولات هذا المفكر و غيره واضحة حول الصدام بين الاسلام و الغرب ، /غاب عن الكاتب بأن دافع هذا الصراع هو هيمنة الغرب 
  على شعوبنا ومواجهة هذه
الهيمنة هو رد الفعل .
-أما فكرة حوار الحضارات فقد ولدت من رحم التصدي لمقولة صدام الحضارات .
-اللبراليون هم الأكثر دفاعا عن هذه الفكرة ، فهم يرون أن البعد الديني لا تأثير له على العلاقات الدولية بقدر الأبعاد الاستراتيجية 
  والمصالح الوطنية
..
-القوميون و اليساريون يقرون بصراع الحضارات بسبب السيايات الغربية و المشروعات الاستعمارية و الامبريالية ، ولا دور للدين في 
  الصراع الحضاري
.
-الإسلاميون يُقرون بصراع الحضارات و جوهر هذا الصراع ديني وثقافي .
-تتمحور فكرة حوار الحضارات حول قضايا  العنف و حقوق الانسان و الديموقراطية و التعددية .
-تعددت المؤتمرات التي ناقشت الموضوع لكن دون جدوى  ، لماذا ؟ :
 
-                    النظام العالمي ذو القطب الواحد لا يجعل للحوار  إلا قيمة رمزية .
 -                   
الغرب ينظر للحوار على أنه وسيلة لصياغة عالم المسلمين على الشاكلة التي يريدها .( معالجة جذور الارهاب على زعمه 
 
-                    إعتقاد المسلمين بأن الحوار هو نوع من الاستسلام لأن الحوار وإن تمّ سيدور بشروط الغرب " الاسلام المُعدل "

إقرأ المزيد حول الموضوع  / في طور البحث و الإنجاز 

 

 


 

 


                         

 

Free Web Hosting